تاريخ : سه شنبه ۲۸ اردیبهشت ۱۴۰۰
- اخوك فى اللّه من هداك الى رشاد و نهاك عن فساد و اعانك الى اصلاح معاد.
- الكيس تقوى اللّه سبحانه و تجنّب المحارم و اصلاح المعاد.
- اللئيم لا يتبع الّا شكله و لا يميل الّا الى مثله.
- الحازم من جاد بما فى يده و لم يؤخّر عمل يومه الى غده.
- الحكمة لا تحلّ قلب المنافق الّا و هى على ارتحال.
- العلم خير من المال، العلم يحرسك و انت تحرس المال.
- الّشرف عند اللّه سبحانه بحسن الأعمال لا بحسن الاقوال.
- الفضيلة بحسن الكمال و مكارم الافعال لا بكثرة المال و جلالة الاعمال.
- الاستصلاح للاعداء بحسن المقال و جميل الافعال اهون من ملاقاتهم و مغالبتهم بمضيض القتال.
- الّصبر عن الّشهوة عفّة و عن الغضب نجدة و عن المعصية ورع.
- الّسخاء ان تكون بمالك متبرّعا و عن مال غيرك متورّعا.
- الفقير الرّاضى ناج من حبائل إبليس و الغنى واقع فى حبائله.
- الّلئيم لا يرجى خيره و لا يسلم من شرّه و لا يؤمن من غوائله.
- المتّقون انفسهم عفيفة و حاجاتهم خفيفة و خيراتهم مأمولة و شرورهم مأمونة.
- المتقّون انفسهم قانعة و شهواتهم ميتة و وجوههم مستبشرة و قلوبهم محزونة.
- المؤمن دائم الذّكر كثير الفكر على النّعماء شاكر و فى البلاء صابر.
- الدّنيا عرض حاضر يأكل منه البرّ و الفاجر، و الاخرة دار حقّ يحكم فيها ملك قادر.
- و الاداء هو العمل.
- العاقل اذا علم عمل و اذا عمل اخلص و اذا اخلص اعتزل.
- التؤدة ممدوحة فى كلّ شيء الّا فى فرض الخير.
- الاسراف مذموم فى كلّ شيء الّا فى افعال البرّ.
- الافضال أفضل قنية و السّخاء أحسن حلية.
- العقل أجمل زينة و العلم أشرف مزيّة.
- الشّركة فى الملك تؤدّى الى الاضطراب.
- الشّركة فى الرّأى تؤدّى الى الصّواب.
- العلم مقرون بالعمل فمن علم عمل.
- العلم يهتف بالعمل فان أجابه و الّا ارتحل.
- المؤمن الدّنيا مضماره، و العمل همّته، و الموت تحفته، و الجنّة سبقته.
- الكافر الدّنيا جنّته، و العاجلة همّته، و الموت شقاوته، و النّار غايته.
- الامور بالتّقدير لا بالتدبير.
- القليل مع التّدبير أبقى من الكثير مع التّبذير.
- التّثبّت خير من العجلة الّا فى فرض البرّ.
- العجلة مذمومة فى كلّ امر الّا فيما يدفع الّشرّ.
- الانصاف من النّفس كالعدل فى الامرة.
- التّواضع مع الرّفعة كالعفو مع القدرة.
- الجنود عزّ الدّين و حصون الولاة.
- العدل قوام الرّعيّة و جمال الولاة.
- العاقل من صان لسانه عن الغيبة.
- المؤمن من طهّر قلبه من الّدنيّة.
- المال و بال على صاحبه الّا ما قدّم منه.
- النّساء لحم على و ضم الّا ما ذبّ عنه.
- العقل اصل العلم و داعية الفهم.
- الدّنيا ظلّ الغمام و حلم المنام.
- الموت ألزم لكم من ظلّكم و أملك بكم من أنفسكم
- الحقود معذّب النّفس متضاعف الهمّ.
- الحسود دائم الّسقم و ان كان صحيح الجسم.
- المؤمن قريب أمره، بعيد همّه، كثير صمته، خالص عمله.
- المتّقون أعمالهم زاكية و أعينهم باكية و قلوبهم وجلة.
- العاقل يجتهد فى عمله و يقصّر من أمله.
- الجاهل يعتمد على أمله و يقصّر فى عمله.
- الكبر خليقة مردية من تكثّر بها قلّ.
- الجهل مطّية شموس من ركبها زلّ و من صحبها ضلّ.
- اللّسان معيار أرجحه العقل و أطاشه الجهل.
- اكتساب الثّواب أفضل الارباح و الاقبال على اللّه رأس النّجاح.
- المفلح من نهض بجناح او استسلم فاستراح.
- العجز مع لزوم الخير خير من القدرة مع ركوب الشّر.
- الحرفة مع العفّة خير من الغنى مع الفجور.
- الموقنون و المخلصون و المؤثرون من رجال الأعراف.
- الرّضا بالكفاف خير من السّعى فى الاسراف.
- الامر بالمعروف أفضل اعمال الخلق.
- الاستغناء عن العذر أعزّ من الصّدق.
- الرّكون الى الدّنيا مع ما يعاين من غيرها جهل.
- الطّمأنينة الى كلّ احد قبل الاختبار من قصور العقل.
- التّقصير فى العمل لمن وثق بالثّواب عليه غبن.
- اشتغال النّفس بمالا يصحبها بعد الموت من أكثر الوهن.
- العاقل من غلب هواه و لم يبع آخرته بدنياه.
- الحازم من لم يشغله غرور دنياه عن العمل لاخراه.
- العمر الذّى أعذر اللّه سبحانه فيه الى ابن آدم و أنذر السّتون.
- العمر الّذى يبلغ الرّجل فيه الاشدّ الاربعون.
- العارف وجهه مستبشر متبسّم و قلبه و جل محزون.
- الكيّس من كان غافلا عن غيره و لنفسه كثير التّقاضى.
- الخوف سجن النّفس عن الذّنوب و رادعها عن المعاصى.
- المال فتنة النّفس و نهب الرّزايا.
- العفاف يصون النّفس و ينزّهها عن الّدنايا.
- التّقوى ظاهره شرف الدّنيا و باطنه شرف الاخرة.
- الّشرف بالهمم العالية لا بالرّمم البالية.
- الحكمة شجرة تنبت فى القلب و تثمر على اللّسان.
- الّصدق رأس الايمان وزين الانسان.
- المؤمن على الّطاعات حريص و عن المحارم عفّ.
- العاقل لا يفرط به عنف و لا يقعد به ضعف.
- الكريم يأبى العار و يكرم الجار.
- اللّئيم يدرع العار و يؤذى الاحرار.
- المتقّى ميتة شهوته، مكظوم غيظه، فى الرّخاء شكور، و فى المكاره صبور.
- الذّكر نور العقل و حياة النّفوس و جلاء الصّدور.
- الصّبر صبران صبر فى البلاء حسن جميل، و احسن منه الصّبر عن المحارم.
- الانقباض عن المحارم من شيم العقلاء و سجيّة الاكارم.
- الّسيّد من تحمّل اثقال اخوانه و احسن مجاورة جيرانه.
- الفرار فى اوانه يعدل الّظفر فى زمانه.
- الادب فى الانسان كشجرة اصلها العقل.
- الخلال المنتجة للّشرّ الكذب و البخل و الجور و الجهل.
- ازراء الرّجل على نفسه برهان رزانة عقله و عنوان وفور فضله.
- اعجاب المرء بنفسه برهان نقصه و عنوان ضعف عقله.
- الاكثار يزلّ الحكيم و يملّ الحليم فلا تكثر فتضجر و تفرّط فتهن.
- المغبون من شغل بالدّنيا و فاته حظّه من الاخرة.
- الكبر يساور القلوب مساورة السّموم القاتلة.
- الموقن اشدّ النّاس حزنا على نفسه.
- الخائن من شغل نفسه بغير نفسه و كان يومه شرّا من امسه.
- اخوك الّصديق من وقاك بنفسه و آثرك على ماله و ولده و عرسه.
- العاقل من يملك نفسه اذا غضب و اذا رغب و اذا رهب.
- البكاء من خشية اللّه ينير القلب و يعصم من معاودة الذّنب.
- الامل ابدا فى تكذيب و طول الحياة للمرء تعذيب.
- أنس الامن تذهبه وحشة الوحدة و أنس الجماعة ينكّده وحشة المخافة.
- الفرصة سريعة الفوت و بطيئة العود.
- الزّهد أقلّ ما يوجد و أجلّ ما يعهد و يمدحه الكلّ و يتركه الجلّ.
- الصّبر على الفقر مع العزّ أجمل من الغنى مع الذّلّ.
- السّرور يبسط النّفس و يثير النّشاط.
- الغمّ يقبض النّفس و يطوى الانبساط.
- التّلطّف فى الحيلة أجدى من الوسيلة.
- الحازم من تخيّر لخّلته فانّ المرء يوزن بخليله.
- الدّنيا مليئة بالمصائب طارقة بالفجائع و النّوائب.
- الحازم من حنّكته التّجارب و هذّبته النّوائب.
- الاحسان غريزة الاخيار و الاساءة غريزة الاشرار.
- الّساعات تخترم الاعمار و تدنى من البوار.
- الكريم يرى مكارم أفعاله دينا عليه يقضيه.
- اللّئيم يرى سوالف احسانه دينا له يقتضيه.
- الكريم يرفع نفسه فى كلّ ما أسداه عن حسن المجازاة.
- اللّئيم يعلى همّته فيما جنى عليه من طلب سوء المكافاة.
- المال تنقصه النّفقة و العلم يزكو على الانفاق.
- أحوال الدّنيا تتبع الاتّفاق و أحوال الاخرة تتبع الاستحقاق.
- الرّكون إلى الدّنيا مع ما يعاين من سوء تقلّبها جهل.
- البخل باخراج ما افترضه اللّه سبحانه من الاموال أقبح البخل.
- الّسخاء ما كان ابتداء فان كان عن مسئلة فحياء و تذمّم.
- الحدّة ضرب من الجنون لانّ صاحبها يندم فان لم يندم فجنونه مستحكم.
- العقل منفعة و العلم مرفعة و الصّبر مدفعة.
- الدّنيا مصائب مفجعة و منايا موجعة و عبر مقطّعة.
- الجزع عند المصيبة يزيدها و الصّبر عليها يبيدها.
- الّشكر على النّعمة جزاء لماضيها و اجتلاب لآتيها.
- التّبجّح بالمعاصى أقبح من ركوبها.
- القلب ينبوع الحكمة و الاذن مغيضها.
- الدّنيا شرك النّفوس و قرارة كلّ ضرّ و بؤس «1».
- النّفوس طلقة لكنّ أيدى العقول تمسك أعنّتها عن النّحوس.
- الأيّام صحائف آجالكم فخلّدوها أحسن أعمالكم «1».
- الاخرة دار مستقرّكم فجهّزوا اليها ما يبقى لكم.
- البكاء من خشية اللّه مفتاح الرّحمة.
- العمل بالعلم من تمام النعمة.
- الدّنيا غرور حائل و سراب زائل و سناد مائل.
- الجهل بالفضائل من أقبح الرّذائل.
- الحظوة عند الخالق بالرّغبة فيما لديه، الحظوة عند المخلوق بالرّغبة عمّا فى يديه.
- المتقرّب بأداء الفرائض و النّوافل متضاعف الارباح.
- المودّة تعاطف القلوب فى ايتلاف الارواح.
- التّيقّظ فى الدّين نعمة على من رزقه.
- الاصدقاء نفس واحدة فى جسوم متفرّقة.
- العلم يرشدك و العمل يبلغ بك الغاية.
- العلم أوّل دليل و المعرفة آخر نهاية.
- الكلام فى وثاقك ما لم تتكلّم به فاذا تكلّمت صرت فى وثاقه.
- الحلم يطفىء نار الغضب و الحدّة تؤجّج إحراقه.
- المؤمن نفسه أصلب من الصّلد و هو أذلّ من العبد.
- الشّدّ بالقدّ و لا مقارنة الّضدّ.
- العاقل يتقاضى نفسه بما يجب عليه و لا يتقاضى لنفسه بما يجب له.
- الفجور دار حصن ذليل لا يمنع أهله و لا يحرز من لجأ إليه.
- الكريم اذا احتاج اليك أعفاك و اذا احتجت اليه كفاك.
- الّلئيم إذا احتاج إليك أجفاك و إذا احتجت إليه عنّاك.
- المتعبّد بغير علم كحمار الطّاحونة يدور و لا يبرح من مكانه.
- التّوبة ندم بالقلب و استغفار باللّسان و ترك بالجوارح و إضمار ان لا يعود.
- الجود من غير خوف و لا رجاء مكافاة حقيقة الجود.
- إعطاء هذا المال فى حقوق اللّه دخل «1» فى باب الجود.
- المؤمن اذا نظر اعتبر و اذا سكت تفكّر و اذا تكلّم ذكر و اذا أعطى شكر و اذا ابتلى صبر.
- المؤمن اذا وعظ ازدجر و اذا حذّر حذر و اذا عبّر اعتبر و اذا ذكّر ذكر و اذا ظلم غفر.
- الفقر صلاح المؤمن و مريحه من حسد الجيران و تملق الاخوان و تسلّط السّلطان.
- الصّديق من كان ناهيا عن الظلّم و العدوان معينا على البرّ و الاحسان.
- التّقوى آكد سبب بينك و بين اللّه ان أخذت به و جنّة من عذاب أليم.
- الكرامة تفسد من اللّئيم بقدر ما تصلح من الكريم.
- الجاهل صخرة لا ينفجر ماؤها، و شجرة لا يخضرّ عودها، و أرض لا يظهر عشبها.
- النّاس طالبان طالب و مطلوب، فمن طلب الدّنيا طلبه الموت حتّى يخرجه عنها، و من طلب الاخرة طلبته الدّنيا حتّى يستوفى رزقه منها.
- الامانة و الوفاء صدق الأفعال و الكذب و الافتراء خيانة الاقوال.
- البخيل يسمح من عرضه بأكثر ممّا أمسك من عرضه و يضيّع من دينه أضعاف ما حفظ من نشبه.
- الرّاضى بفعل قوم كالّداخل فيه معهم و لكلّ داخل فى باطل إثمان إثم الرّضا به و إثم العمل به.
- الاجل محتوم و الرزّق مقسوم فلا يغمّن أحدكم إبطاؤه فانّ الحرص لا يقدّمه و العفاف لا يؤخّره و المؤمن بالتّحمّل خليق.
- النّاس ثلاثة فعالم ربّانىّ و متعلّم على سبيل نجاة و همج رعاع اتباع كلّ ناعق لم يستضيئوا بنور العلم و لم يلجئوا الى ركن وثيق.
- الرّاضى عن نفسه مستور عنه عيبه ولو عرف فضل غيره كساه ما به من النّقص و الخسران.
- المرء باصغريه بقلبه و لسانه ان قاتل قاتل بجنان و ان نطق نطق ببيان.
- الذّكر ليس من مراسم اللّسان و لا من مناسم الفكر و لكنّه اوّل من المذكور و ثان من الذّكر.
- العقل خليل المؤمن و العلم وزيره و الصّبر امير جنوده و العمل قيّمه.
- الزّمان يخون صاحبه «1» و لا يستعتب لمن عاتبه.
- الايمان و العمل أخوان توأمان و رفيقان لا يفترقان لا يقبل اللّه احدهما الّا بصاحبه.
- المذلّة و المهانة و الشّقاء فى الطّمع و الحرص.
- الصّبر على مضض الغصص يوجب الظّفر بالفرص.
- النّاس كالشّجر شرابه واحد و ثمره مختلف.
- الطّمع مورد غير مصدر و ضامن غير موف.
- العقل صاحب جيش الرّحمن، و الهوى قائد جيش الشّيطان، و النّفس متجاذبة بينهما فأيّهما غلب كانت فى حيّزه.
- العقل و الّشهوة ضدّان و مؤيّد العقل العلم و مزيّن الشّهوة الهوى، و النّفس متنازعة بينهما فأيّهما قهر كانت فى جانبه.
- العلم علمان مطبوع و مسموع و لا ينفع المطبوع اذا لم يك مسموع.
- المؤمن دأبه زهادته، و همّه ديانته، و عزّه قناعته، و جدّه لآخرته، قد كثرت حسناته و علت درجاته و شارف خلاصه و نجاته.
- الكذّاب و الميّت سواء فانّ «1» فضيلة الحىّ على الميّت الثّقة به فاذا لم يوثق بكلامه بطلت حياته.
- الحاسد يظهر ودّه فى أقواله و يخفى بغضه فى أفعاله فله اسم الصّديق و صفّة العدوّ.
- النّفس الامّارة المسوّلة تتملّق تملّق المنافق و تتصنّع بشيمة الّصديق الموافق حتّى إذا خدعت و تمكّنت تسلّطت تسلّط العدوّ و تحكّمت تحكّم العتوّ فأوردت موارد السّوء.
- الحكماء أشرف النّاس أنفسا و أكثرهم صبرا و أسرعهم عفوا و أوسعهم أخلاقا.
- العلماء أطهر النّاس أخلاقا و أقلّهم فى المطامع أعراقا
- الأنس فى ثلاثة، الزّوجة الموافقة و الولد الصّالح و الأخ الموافق.
- السّؤال يضعف لسان المتكلّم و يكسر قلب الشّجاع البطل و يوقف الحرّ العزيز موقف العبد الذّليل و يذهب بهاء الوجه و يمحق الرزّق.
- الطّعام يؤكل على ثلاثة أضرب، مع الاخوان بالسّرور و مع الفقراء بالايثار و مع أبناء الدّنيا بالمروءة.
- المروءة العدل فى الأمرة و العفو مع القدرة و المواساة فى العشرة.
- الذّلّ بعد العزل يوازى عزّ الولاية.
- الحازم من شكر النّعمة مقبلة و صبر عنها و سلاها مولّية مدبرة.
- المتعدّى كثير الأضداد و الأعداء.
- المنصف كثير الأولياء و الأودّاء.
- العالم حىّ بين الموتى.
- الجاهل ميّت بين الأحياء.
- الاخوان جلاء الهموم و الأحزان.
- الصّدق جمال الانسان و دعامة الايمان.
- الشّهوات مصايد الّشيطان.
- الحياء من اللّه سبحانه تقي عذاب النّار.
- التّهجّم على المعاصى يوجب عقاب النّار.
- الفكر يوجب الاعتبار و يؤمن العثار و يثمر الاستظهار.
- الغفلة تكسب الاغترار و تدنى من البوار.
- المؤمن ينظر الى الدّنيا بعين الاعتبار و يقتات فيها «1» ببطن الاضطرار و يسمع فيها بأذن المقت و الابغاض.
- الجلوس فى المسجد من بعد ظلوع الفجر الى حين طلوع الشّمس للاشتغال بذكر اللّه سبحانه أسرع فى تيسير الرّزق من الضّرب فى أقطار الأرض.
- العبادة الخالصة ان لا يرجو الرّجل إلّا ربّه و لا يخاف الّا ذنبه.
- المسألة طوق المذلّة تسلب العزيز عزّه، و الحسيب حسبه.
- العقل أنّك تقتصد فلا تسرف و تعد فلا تخلف و إذا غضبت حلمت.
- العدل أنّك إذا ظلمت أنصفت و الفضل أنّك إذا قدرت عفوت.
- الوفاء حفظ الذمام، و المروءة تعهّد ذوى الارحام.
- المرء يتغيّر فى ثلاث، القرب من الملوك و الولايات و الغناء من الفقر، فمن لم يتغيّر فى هذه فهو ذو عقل قويم و خلق مستقيم.
- المؤمنون لأنفسهم متّهمون، و من فارط زللهم و جلون، و للدّنيا عائفون، و الى الاخرة مشتاقون، و الى الّطاعات مسارعون.
- السّيف فاتق و الدّين راتق، فالّدين يأمر بالمعروف و السّيف ينهى عن المنكر، قال اللّه تعالى: وَ لَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ.
- المعروف لا يتمّ إلّا بثلاث، بتصغيره و تعجيله فانّك إذا صغّرته فقد عظّمته، و إذا عجّلته فقد هنّاته، و إذا سترته فقد تمّمته.
- الأقاويل محفوظة، و السّرائر مبلوّة، و كلّ نفس بما كسبت رهينة.
- النّاس منقوصون مدخولون إلّا من عصم اللّه سبحانه، سائلهم متعنّت و مجيبهم متكلّف يكاد أفضلهم رأيا ان يردّه عن فضل رأيه الرّضى و السّخط، و يكاد أصلبهم عودا تنكأه اللّحظة و تستحيله الكلمة الواحدة.
- النّاس فى الدّنيا عاملان عامل فى الدّنيا للدّنيا قد شغلته دنياه عن آخرته يخشى على من يخلّف الفقر و يأمنه على نفسه فيفنى عمره فى منفعة غيره، و عامل فى الدّنيا لما بعدها فجائه الّذى له بغير عمل فأحرز الحظّين معا و ملك الدّارين جميعا.
- الّلهمّ احقن دمائنا و دمائهم و أصلح ذات بيننا و بينهم و أنقذهم من ضلالتهم حتّى يعرف الحقّ من جهله و يرعوى عن الغىّ و الغدر من لهج به.
- العقل ان تقول ما تعرف و تعمل بما تنطق به.
- أربع من أعطيهنّ فقد أعطى خير الدّنيا و الاخرة، صدق حديث، و أداء أمانة، و عفّة بطن، و حسن خلق.
- أربع تشين الرّجل، البخل، و الكذب، و الشّره، و سوء الخلق.
- التّواضع رأس العقل و التّكبّر رأس الجهل.
- السّخاء ثمرة العقل و القناعة برهان النّبل.
- الكريم عند اللّه محبور مثاب، و عند النّاس محبوب مهاب.
- الشّر أقبح الأبواب و فاعله شرّ الأصحاب.
- العفّة تضعفّ الشّهوة.
- الصّدقة تستنزل الرّحمة.
- البلاغة أن تجيب فلا تبطىء و تصيب فلا تخطىء.
- العقل يهدى و ينجى و الجهل يغوى و يردى.
- الجواد فى الدّنيا محمود و فى الآخرة مسعود.
- النّبل بالتّحلّى بالجود و الوفاء بالعهود.
- التّقوى لا عوض عنه و لا خلف فيه.
- المؤمن من تحمّل أذى النّاس و لا يتأذّى أحد به.
- الخوف من اللّه فى الدّنيا يؤمن الخوف فى الآخرة منه.
- القرين النّاصح هو العمل الصّالح.
- الطّاعة و فعل البرّ هما المتجر الرّابح.
- الكريم من صان عرضه بماله و اللّئيم من صان ماله بعرضه.
- المؤمن من وقى دينه بدنياه، و الفاجر من وقى دنياه بدينه.
- الورع الوقوف عند الّشبهة.
- التّقوى ان يتّقى المرء «1» كلّما يؤثمه.
- العاقل من لا يضيع له نفسا فيما لا ينفعه و لا يقتنى ما لا يصحبه.
- الغضب يثير كوا من الحقد.
- اللّهو يفسد عزائم الجدّ.
- المرء بفطنته لا بصورته.
- المرء بهمّته لا بقنيته.
- البشر منظر مونق و خلق مشرق.
- السّخاء و الحياء أفضل الخلق.
- الفتوّة نائل مبذول و أذى مكفوف.
- المروءة بثّ المعروف و قرى الّضيوف.
- النّاس من خوف الذّلّ متعجّلوا الذّلّ.
- اللّجاج أكثر الأشياء مضرّة فى العاجل و الأجل.
- العلم أكثر من أن يحاط به فخذوا من كلّ علم أحسنه.
- الرّجل السّوء لا يظنّ بأحد خيرا لأنّه لا يراه إلّا بوصف نفسه.
- الشّكر أعظم قدرا من المعروف لانّ الشّكر يبقى و المعروف يفنى.
- اللؤم مضادّ لسائر الفضائل و جامع لجميع الرذائل و السّوءات و الدّنايا.
- المروءة اسم جامع لسائر الفضائل و المحاسن.
- الحازم من يؤخّر العقوبة فى سلطان الغضب و يعجّل مكافاة الاحسان اغتناما لفرصة الامكان.
- الكيّس من ملك عنان شهوته.
- العاقل من غلب نوازع أهويته.
- الكلام كالدّواء قليله ينفع و كثيره قاتل.
- المنع الجميل أحسن من الوعد الّطويل.
- المكانة من الملوك مفتاح المحنة و بذر الفتنة.
- التّسلّط على الّضعيف و المملوك من لزوم القدرة.
- الضّمائر الصّحاح أصدق شهادة من الألسن الفصاح.
- الرّفق لقاح الصّلاح و عنوان النّجاح.
- أوقات الدّنيا و ان طالت قصيرة و المتعة بها و ان كثرت يسيرة.
- الصّنيعة إذا لم تربّ أخلقت كالثّوب البالى و الأبنية المتداعية.
- الشّر كامن فى طبيعة كلّ أحد فان غلبه صاحبه بطن و ان لم يغلبه ظهر.
- الغدر يعظّم الوزر و يزرى بالقدر.
- المقادير تجرى بخلاف التّقدير و التّدبير.
- إنجاز الوعد من دلائل المجد.
- التّشمّر للجدّ من سعادة الجدّ.
- العاقل من سلّم الى القضاء و عمل بالحزم.
- الكيّس من تجلبب الحياء و ادّرع الحلم.
- الكامل من غلب جدّه هزله.
- العاقل من قمع هواه بعقله.
- الدّهر ذو حالتين إبادة و إفادة، فما أباده فلا رجعة له، و ما أفاده فلا بقاء له.
- الاستطالة لسان الغواية و الجهالة.
- الافتخار من صغر الأقدار.
- الحقد من طبائع الأشرار.
- الحقد نار لا تطفئ إلّا بالظّفر.
- المؤمن أمين على نفسه مغالب لهواه و حسّه.
- الحسد عيب فاضح و شحّ فادح لا يشفى صاحبه إلّا بلوغ آماله فيمن يحسده.
- الألفاظ قوالب المعاني.
- الاعتراف شفيع الجانى.
- الايثار سجيّة الابرار و شيمة الاخيار.
- السّبب الّذى أدرك به العاجز بغيته هو الّذى أعجز القادر عن طلبته.
- الّسجود الجّسمانى هو وضع عتائق الوجوه على التّراب و استقبال الأرض بالرّاحتين و الكفّين و أطراف القدمين مع خشوع القلب و إخلاص النّيّة.
- و السّجود النفسانىّ فراغ القلب من الفانيات و الاقبال بكنه الهمّة على الباقيات و خلع الكبر و الحميّة و قطع العلائق الدّنيويّة و التّحلّى بالخلائق النّبويّة.
- الصلّوة حصن من سطوات الشّيطان.
- الصّلوة حصن الرّحمن و مدحرة الشّيطان.
- الصّلوة تستنزل الرّحمة.
- الصّدقة تستدفع البلاء و النّقمة «1»
- البطر يسلب النّعمة و يجلب «2» النّقمة.
- الهوى إله معبود.
- العقل صديق محمود.
- اللّيل و النّهار دائبان فى طىّ الباقين و محو آثار الماضين.
- اسلم تسلم.
- اسأل تعلم.
- أطع تغنم.
- اعدل تحكم.
- اسمح تكرم.
- افكر تفق.
- ارفق توفّق.
- أحسن تسترقّ.
- استغفر ترزق.
- احلم تكرم.
- أفضل تقدّم.
- أصمت تسلم.
- اصبر تظفر.
- أعف تنصر.
- ارهب تحذر.
- أحسن تشكر.
- اعمل تدّخر.
- اعتبر تزدجر.
- اصحب تختبر.
- أفكر «1» تستبصر.
- أحلم توقّر.
- أطع تربح.
- أيقن تفلح.
- ارض تسترح.
- أصدق تنجح «2».
- أخبر تقل.
- اصبر تنل «1».
- اقل تقل.
- اخلص تنل.
- انس رفدك اذكر وعدك.
- اتّضع ترتفع.
- اعط تستطع «1».
- اعتبر تقتنع.
- اعدل تملك.
- اعقل تدرك.
- اسمح تسد.
- اشكر تزد.
- انعم تحمد.
- اطلب تجد.
- اتّق تفز.
- اقنع تعزّ «2».
- آمن تأمن.
- اعن تعن.
- اطع العاقل تغنم.
- اعص الجاهل تسلم.
- اعدل فيما وليّت، اشكر للّه فيما اوليت.
- ابذل معروفك و كفّ اذاك.
- جهت دسترسی به تمام قسمتهای کتاب شریف غررالحکم و دررالکلم بر روی لینک ذیل کلیک کتید:
- متن عربی کتاب شریف غررالحکم و دررالکلم -کلیات
ارسال توسط علیرضا ملکی
آخرین مطالب
